الخطيب

أنشأ مجموعة من الناشطين السوريين صفحة على موقع التواصل الإجتماعي فيس بوك بعنوان “معاً لترشيح معاذ الخطيب رئيساً لسورية ضد الأسد”.

بينما تحدث البعض من مصادر مقربة من الرئيس السابق للإئتلاف الوطني السوري بأن قضية ترشيحه لم تنفى بعد وبأنها قد تكون “حقيقية”، ولم ينشر الخطيب على صفحته الشخصية التي اعتاد على نشر البيانات الصادرة عنه فيها أي نفي لفكرة ترشيحه للرئاسة.

وطالب ناشطون من الخطيب أن يقدم تصرحاً رسمياً يعلن حقيقة “الترشيح” بينما نحا آخرون نحو اتهامه بالتآمر والقبول بالترشيح.

ونشر المسؤولون عن صفحة الترويج للخطيب تعريفاً عن أنفسهم بأنهم “مجموعة من محبي الشيخ معاذ الخطيب وأنصاره” قاموا بإطلاق الحملة واختياره مرشحا لها .. لأنه “شخصية توافقية وطنية .. تجمع شمل السوريين”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.