200 ﻤﻠﻴﺎﺭ ﺩﻭﻻﺭ ﺘﻘﺩﻴﺭﺍﺕ ﺩﻤﺎﺭ الحرب على سوريا

شكل 14 فصيلاً من المعارضة المسلحة في مدينة حلب “مجلس ثوار حلب”، الذي يضم ممثلين عن أحياء مدينة حلب.

وحسب ما نقلت “بي بي سي” فإنه لايوجد تأكيد لضمه ممثلين عن الفصائل المقاتلة في ريف حلب، مثل جبهة النصرة، وحركة حزم، والجبهة الإسلامية، وجبهة ثوار سوريا.

ويأتي ذلك بعد إعلان نظام الأسد استعداده لمناقشة اقتراح المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي ميستورا والمتضمنة تجميد القتال في بعض المناطق وأبرزها مدينة حلب.

من جهته وضع المجلس العسكري التابع للجيش السوري الحر عدداً من الشروط ليبدأ بعدها بمناقشة الخطة.

ويتوقع البعض أن يكون تشكيل المجلس تمهيداً لحوار مع النظام السوري، بعد تجميد القتال في المدينة، بهدف التوصل إلى هدنة.

وقال العميد زاهر الساكت، قائد المجلس العسكري التابع للجيش الحر في حلب: “لن نجمد القتال في حلب لأن النظام يريد حشد جيشه لصد الجيش الحر في حوران، ونحن نطمئن أهلنا في حوران بأننا لن نجمد القتال، وكل فصيل يقبل بالهدنة هو خائن لدم السوريين”.

[wp_ad_camp_1]

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.