10847101_749680808434762_797045561_n
نقلت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية عن الباحثة في المركز الدولي لدراسة التطرف (ميلاني سمث) قولها “إن شرطة داعش النسائية تضم خليطاً من البريطانيات والفرنسيات، ولكن حساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي تديرها نساء بريطانيات، وتُكتب موادها بالانكليزية”.
وجاء في تقرير الصحيفة أن “تنظيم داعش سيطر خلال اجتياحه مناطق واسعة من شمال العراق على قرى أيزيدية عدة، وتردد بأنه أخذ العديد من النساء الأيزيديات لبيعهن واستخدامهن عبدات جنسيات”.
وأكد باحثون في المركز الدولي لدراسة التطرف أنهم رصدوا “زيادة كبيرة” في عدد النساء البريطانيات المسافرات إلى سوريا، وأشارت الصحيفة إلى أن تنظيم داعش يمارس العبودية الجنسية على نطاق واسع.

ويُعتقد أن من قائدات القوة البوليسية النسائية الشابة الإسكتلندية أقصى محمود (20 عاماً)، التي انضمت إلى داعش، بعد هروبها من عائلتها في مدينة غلاسكو في العام الماضي، ويقدر الباحثون أن أكثر من 60 بريطانية سافرن إلى سوريا للانضمام إلى داعش.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة