انضم نحو 35 ألف مقاتل من المعارضة إلى تحالف جديد يضم 51 فصيلاً من “الجيش السوري الحر” في الجبهة الجنوبية، التي تضم درعا والقنيطرة وريف دمشق ودمشق.
وحسب مصادر إعلامية فإن “جبهة النصرة” من المستبعد انضمامها للتحالف الجديد الذي وضع في أهدافه محاربة النظام والتطرف، الذي أكدت مصادره أنه لم يتلق أي دعم من قبل برنامج مساعدات أصدقاء سوريا.
ونقل موقع “الآن” بنود اتفاق التحالف الجديد وتتضمن “إكمال الثورة التي خرجت من أجل أهداف محددة وهي الحرية وتحقيق العدالة، والحفاظ على المكتسبات على الأرض، وتطوير هذا التحالف إلى أن يتم الإعلان عن تشكيل قيادة موحدة في الأيام المقبلة، وتكوين جيش يستطيع تأمين البعد العسكري عند حصول العملية السياسية وانتقال السلطة وإيجاد بديل للأسد والحصول على ثقة واعتراف المجتمع الدولي”.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.