DESERT STORM

ذكّرت القيادة القومية لحزب البعث في سوريا، المواطنين بالذكرى الـ57 للوحدة، بين سوريا ومصر، والتي تصادف يوم غد 22 شباط، وذلك في بيان صادر عن القيادة.

وقالت القيادة إن أول ما يواجه القومية العربية حالياً هو الخطر “الإرهابي التكفيري”، داعيةً جميع البلدان العربية إلى محاربته.

وغازلت القيادة الجيش المصري بالإشارة إلى أن “القيادتين السياسيتين في سورية ومصر، والجيشين العربيين السوري والمصري، كانا في مقدمة من دعا إلى الوحدة، وعمل من أجل استمرارها والالتزام بها، وبالتالي فإن استهدافهما يأتي في إطار إنهاكهما واستنزافهما، لضرب أي محاولة جديدة لجمع العرب في دولة واحدة”.

ومن الجدير بالذكر في هذا السياق، أن مقعد سوريا في الجامعة العربية، ما زال فارغاً بعد تجميد عضوية النظام السوري فيه، وعدم التوصل لقرار منحه في الدورة القادمة للإئتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.