عدنان الحسين – إدلب

سيطرت غرفة عمليات #جيش_الفتح (المكونة من #جبهة_النصرة – #فيلق_الشام – #حركة_أحرار_الشام – #أجناد_الشام #الفرقة13 – وفصائل أخرى)،على عدة حواجز ونقاط، أمس، اتخذتها القوات النظامية كمواقع عسكرية في محيط معسكر الطلائع (#المسطومة)، بعد تدمير عدد من الآليات.

 

وأفاد الناشط الإعلامي مصطفى قنطار، موقع الحل السوري، بأن جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام – والمنضوية في غرفة عمليات جيش الفتح)، “نفذت هجوماً بعربة مفخخة، استطاع سائقها ركنها قرب حاجز تلة المسطومة، وتم تفجيرها من بعد”.

وقال الناشط إنه “تلى التفجير هجوم واسع لعناصر جيش الفتح على قرية المسطومة وقرية المقبلة، حيث تمكنوا من السيطرة على قرية #المقبلة، وأجزاء من قرية المسطومة، كما سيطروا على حاجزي المدرسة وتلة المسطومة”.

وأوضح المصدر أن “أكثر من 35 عنصراً للقوات النظامية و #المليشيات_الأجنبية الموالية لها، قتلوا وأصيب آخرون أثناء المعارك”، بالإضاقة إلى “تدمير ثلاث دبابات وثلاث سيارات، والاستحواذ على دبابتين للنظام”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.