قتل أكثر من 261 ضابطاً وعنصراً لـ #النظام_السوري وميليشياته، خلال الفترة الممتدة من 22 من شهر نيسان الماضي (تاريخ بدء الهجوم على مدينة جسر الشغور وريفها)، وحتى منتصف ليل 23 أيار الجاري، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

 

وقال المرصد، إن “من بين القتلى الذين استطاع توثيقهم، 90 ضابطاً على الأقل، من ضمنهم اللواء محي الدين منصور (قائد #القوات_الخاصة)، و11 ضابطاً برتبة عميد، و11 عقيداً، و3 ضباط برتبة مقدم، و10 ضباط برتبة رائد، و25 ضابطاً برتبة نقيب، و29 ضباط برتبة ملازم أول”.

وأضاف المرصد أن جميع القتلى سقطوا خلال المعارك مع جيش الفتح  (الموؤلف من #جبهة_النصرة – #فيلق_الشام- #حركة_أحرار_الشام –  #أجناد_الشام – #الفرقة13، وفصائل أخرى) في مدينة #جسر_الشغور، وخلال الاشتباكات في محيط #المشفى_الوطني، وفي محيط قرية #الكفير.

وأضاف المرصد أن هناك أكثر من 300 مفقود وأسير لقوات النظام وميليشياته، خلال هذه الفترة الممتدة من 22 نيسان وحتى منتصف ليل 23 أيار الجاري.

 

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.