الحل السوري – وكالات
أعلن #الاتحاد_الأوروبي، أمس، تمديد إجراء العقوبات ضد مؤيدي رئيس #النظام_السوري (#بشار_الأسد) لعام آخر، وإضافة مسؤول عسكري سوري جديد إلى القائمة الخاصة بالاتحاد.
حيث أعلنت وكالة رويترز، أن حكومات الاتحاد أضافت مسؤولاً عسكرياً “رفيع المستوى” اتهمه الاتحاد بأنه “مسؤول عن القمع والعنف ضد السكان المدنيين في دمشق وريفها”.
وأشارت الوكالة إلى أن الاتحاد “سيقوم بكشف المسؤول السوري في وقت لاحق من اليوم الجمعة، بعد نشر تفاصيل العقوبات في الصحيفة الرسمية له”، لافتةً إلى أن “المسؤول سيكون معرضاً لتجميد الأصول وحظر السفر إلى دول الاتحاد الأوروبي”.
وكان الاتحاد الأوروبي قد بدأ بفرض عقوبات تمثلت بتجميد الأصول وحظر السفر على الأسد ومؤيديه، بعد اندلاع الاحتجاجات في سوريا عام 2011، وقمع النظام السوري لمعارضيه.
وتضم قائمة العقوبات الأوروبية حتى اليوم، بحسب رويترز، أكثر من 200 شخص و70 هيئة مسؤولة عن العنف الدائر في البلاد، حيث تشمل العقوبات أيضاً قيوداً على تصدير المعدات التي تستخدم في القمع الداخلي، وعلى استيراد #النفط من #سوريا.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.