اجتمع ممثلون عن قيادة #جيش_الإسلام، مع ذوي المعتقلين في #الغوطة_الشرقية لديه، بعد مظاهرة خرج فيها العشرات في بلدة #سقبا، للإفراج عن ذويهم، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.

 

 

وأضاف المرصد، أن التظاهرات حصلت في سقبا، “بعد أنباء تواردت إليهم عن إعدام جيش الإسلام لاثنين من المعتقلين لديه”.

وأبلغ جيش الإسلام الأهالي المجتمعين معه أن المعتقلين “سيتم تحويلهم مع ملفاتهم إلى القضاء، ومن ضمنهم متهمون بالانضمام لتنظيم الدولة الإسلامية (#داعش)، وعناصر #جيش_الأمة”. واعداً بإطلاق سراح “المغرر بهم” (في إشارة إلى العناصر المتهمين بمبايعة داعش).

 

وكان ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، قد تداولوا تسجيلات مصورة، تظهر عشرات الأهالي في مدينة سقبا، وهم يتظاهرون ضد جيش الإسلام وقائده (#زهران_علوش)، مطالبين بالإفراج عن معتقليهم لدى جيش الإسلام.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.