جوان علي – القامشلي

بعد يوم من إعلان 15 فصيلاً، العمل تحت راية #قوات_سوريا_الديمقراطية، في كل من حلب وإدلب، أصدرت قيادة الفرقة 30 مشاة أمس ، بيانا استنكرت عبره “زج اسمها” ضمن الفصائل المشاركة.

و ردّت القيادة العامة لقوات سوريا الديمقراطية العاملة في #الجزيرة، على هذا البيان اليوم، بتوضيح جاء على لسان الناطق الرسمي باسمها، العقيد طلال علي سلو، قائلة، إن الفرقة 30 مشاة ليست من مكونات قوات سوريا الديمقراطية مشددين على ” التزامهم براية الثورة السورية والجيش السوري الحر” و نافين تبعيتهم” لأي فصيل أو تشكيل أو تجمع لا يعترف به الشعب السوري”.

 

وأوضحت القوات أنه لم يتم ذكر #الفرقة _30_ مشاة، ضمن التشكيلات العسكرية، إنما تمت الإشارة لمشاركة قوات الفرقة 30 ضمن التشكيل الجديد.

واعتبرت الوحدات، أن وجود ممثلي الفرقة 30 مشاة، في #تركيا، وعدم وجود أي مقر لها داخل الأراضي السورية، يضعف من تأثيرها على الأرض، حسب وصفها.