https://soundcloud.com/7al/08012016a

حصاد السابعة الإخباري 08/01/2016

قام نازحون في المخيمات الحدودية بوقفةٍ تضامنيةٍ مع أهالي مضايا المحاصرين من قبل النظام وحزب الله اللبناني. ورفع المعتصمون في المخيمات لافتاتٍ تندد بالسكوت الدولي عن محاصرة مضايا، مشيرين إلى أنهم “سيستمرون بالإعتصام يومياً حتى يتم فكّ الحصار”.

وفي حلب، تستمر الإشتباكات في محيط سد تشرين، بين قوات سوريا الديمقراطية وتنظيم الدولة الإسلامية، وسط قصف مكثف من طيران التحالف الدولي على مواقع التنظيم. حيث قال ناشطون إن المعارك الدائرة في المنطقة هي “الأعنف منذ انسحاب التنظيم”. نافين الأنباء التي تحدثت عن تواجد قوات أمريكية في سد تشرين.

أما في درعا، قال المدير للعام للدفاع المدني في المدينة، إن “مسلحين مجهولين اقتحموا مركزاً للدفاع المدني وسرقوا محتوياته”. وأشار المصدر إلى أن المسلحين المجهولين “قيّدوا العاملين في المركز، وسرقوا سيارتين وأجهزة أسعاف، وآليات لرفع الأنقاض”. داعياً دار العدل وقادة الفصائل إلى “إيجاد الفاعلين ومحاسبتهم”.

دولياً، قال المتحدث باسم مجلس الأنبار إن القوات الأمنية العراقية “أفادت بمقتل المتحدث باسم تنظيم الدولة الإسلامية (أبو محمد العدناني)، خلال المعارك التي حدثت في منطقة البروانة بالعراق”. فيما قال التلفزيون العراقي إن العدناني “أصيب بغارة جوية في محافظة الأنبار”، دون ذكر تفاصيل أخرى.

دولياً أيضاً، قالت الخارجية الروسية إن مسألة رحيل رئيس النظام السوري (بشار الأسد) في 2017 “لم تُطرح في اجتماعات فيينا خلال الفترة الماضية”. وأشار المتحدث باسم الخارجية الروسية (مخيائيل بوغاندوف)، تعليقاً على الوثيقة الأمريكية المسربة، إلى أن الولايات المتحدة “قد تمتلك خططاً وترتيباتٍ، لكن رحيل الأسد لم يطرح في فيينا، وطرحه أمر مستبعد”، بحسب تعبيره.

في الشأن الاقتصادي، بلغت خسائر مؤسسة البريد في وزارة الاتصالات، حوالي ثلاثة مليارات ونصف ليرة سورية، منذ بدء الاحتجاجات في سوريا. وأرجعت المصادر هذه الخسائر إلى موظفي الصناديق الذين “استغلوا الظروف العامة في البلاد، وسرقوا الأموال المتاحة في صناديقهم وهربوا إلى الخارج”.

في الاقتصاد أيضاً.. وصل سعر مبيع الدولار، إلى ثلاثمئةٍ وثماني وتسعين ليرة سورية، فيما وصل سعر شرائه إلى ثلاثمئة وستٍ وتسعين ليرة سورية.

https://7al.me/

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.