تلاحق قيادية سابقة في حركة #بيغيدا العنصرية المتطرفة، #اللاجئين القادمين عبر البحر، في #بلغاريا، و “تقتفي آثارهم” لمنع دخولهم إلى #أوروبا.

وتقول الألمانيّة (#تاتيانا_فيسترلينغ) إنها “تطوعت مع رجال بلغاريين في مساعدة شرطة الحدود، لتعقب المتسليين غير الشرعيين، بهدف منع دخولهم إلى أوروبا”.

ووصفت الألمانيّة المتطرفة اللاجئين القادمين إلى أوروبا بـ “الغزاة المحاربين”، وقالت إنهم جاؤوا إلى أوروبا “من أجل الإسلام، ونشر الثقافات المتوحشة التي ليس لها أدنى علاقة بأسلوب حياة الأوروبيين الحر والمتحرر” بحسب قولها.

وقالت فيسترلينغ في تصريح لصحيفة محلية نقلته إذاعة صوت ألمانيا، إنها “تتحمل حرارة الشمس الحارقة ووعورة الطرق والغابات البرية والبعوض من أجل مكافحة الغزاة القادمين من #تركيا” على حد تعبيرها، وبهدف إيقاف “حملة الغزاة القادمين للسطو والاغتصاب باسم الإسلام” بحسب زعمها.

وقالت الإذاعة الألمانية إن “أزياء المتطوعين مع تاتيانا تشير إلى أنهم جيش خاص من القوميين البلغار الموالين لروسيا”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة