أكد وزير الاقتصاد والتجارة الخارجية في حكومة النظام أديب ميالة  أنه ” في ظل الظروف الحالية من الصعب جداً ضبط الحدود وهناك حالات #تهريب مستمرة عبر الحدود, لكن المطلوب حالياً إعادة النظر بـ #الرسم_الجمركي وأنا من أنصار تخفيض الرسوم الجمركية لتصبح بمستوى الرسوم الجمركية مع الدول المجاورة عندها ننتهي من مشكلة التهريب”.

 

من جهتها أوضحت وزيرة الشؤون الاجتماعية والعمل ريما القادري أنه “لابد من التركيز على طريقة احتساب البيان الجمركي والتدخل فيها وخاصة عند الكشاف الذي يمكن أن يتحقق من خلال منافع مادية خاصة له”.

بدوره حاكم #مصرف_سوريا_المركزي  دريد درغام شدد على أن “الأسواق مملوءة بالبضائع المهربة”، مضيفاً أن “هناك انفلات في عمليات الإنفاق يجب ضبطه بقرارات يتم من خلالها التعامل بصورة مباشرة لتأمين السلع الضرورية والابتعاد عن السلع الكمالية وتوفيرها في الأسواق”.

في السياق ذاته أكد وزير التجارة الداخلية وحماية المستهلك عبد الله الغربي أن ” #الضابطة_الجمركية لا تمارس عملها بالشكل الصحيح وهذا الأمر ليس نقلاً عن أحد وإنما رأيتهم بأم العين يرافقون السيارات في بعض المناطق التي  تهرب الأغنام والماعز والبيض والفروج وغيرها عبر المنافذ الحدودية وتعود محملة بالحديد والصويا وغيرها”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.