الحل السوري – وكالات

قال الرئيس الروسي (فلاديمير #بوتين) إنه لا خيار أمام بلاده في سوريا سوى “تطهير” ما أسماه “بؤر الإرهابيين” في منطقة شرق #حلب، التي يحاصرها النظام ومازال يقطنها حوالي 275 ألف مدني.

وأضاف الزعيم الروسي أن #موسكو “مازالت تلتزم ضبط النفس في سوريا، لكنها قد تفقد صبرها وترد بطريقة أو أخرى، لأن لكل شيء حدود” بحسب تعبيره.

وفي سياق مشابه، نفت وزارة الدفاع الروسية أن تكون طائراتها الحربية قد قصفت مدرسة في محافظة #إدلب، في هجوم تعرضت له، أول أمس، أدى إلى وقوع 26 قتيلاً معظمهم تلاميذ.

وقال متحدث باسم الوزارة إن “صورة المدرسة التي التقطتها طائرة روسية بدون طيار أظهرت أن الدمار ليس متسقاً مع الذي ينجم عن غارة جوية”، على حد قوله.

وكان وزير الخارجية الفرنسية قد قال إنه “إما #روسيا أو النظام قد قصفا المدرسة، لأنها تعرضت لقصف جوي، والمعارضة لا تملك طائرات”، بحسب قوله.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة