عادت مسألة #التقنين_الكهربائي إلى الواجهة في العاصمة #دمشق وريفها بعد الأزمة التي حدثت بين وزارة الكهرباء والنفط في حكومة النظام، حيث وصل التقنين في بعض المناطق بريف دمشق لحوالي 12 ساعة.

 

واشتكى عدد من المواطنين بحسب ما نقله موقع “سين سيريا” حيث مؤكدين على أن ” #فواتير_الكهرباء ماتزال تأتي مرتفعة برغم عدم وصول التيار الكهربائي إلا لساعات قليلة، وبضرائب أعلى من الفاتورة ذاتها”.

وكانت تناقلت بعض وسائل الإعلام الإلكتروني مؤخراً أن” سبب تراجع التغذية على شبكات الكهرباء وزيادة ساعات التقنين يعود لتأخر تسديد ثمن مادة #الفيول من #وزارة_الكهرباء لـ #وزارة_النفط الأمر الذي أدى إلى حدوث نقص في كميات الفيول اللازمة لتأمين الطاقة الكهربائية المطلوبة”.

لكن مدير مؤسسة الكهرباء مصطفى شيخاني برر التقنين بقوله إن: “نقص مادة الفيول سببه تأخر وصول الباخرات الناقلة لمادة الفيول المتعاقد عليها من الحكومة، ومرد ذلك لجملة الظروف المناخية السائدة حالياً إضافة إلى بعض الصعوبات التي تعوق وصول المادة بشكل عام جراء حالة الحظر المفروضة.”

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.