يرصد المخرج الألماني (سيمون فيرهوفن) في فيلم جديد، الأحكام المسبقة بين الألمان و #اللاجئين بقالب كوميدي، عبر الخوض في حياة إحدى العائلات الألمانية التي تغيرت حياة أفرادها بعد وصول اللاجئين إلى #ألمانيا واستضافتها أحدهم.

ويحكي فيلم “أهلا وسهلاً لدى عائلة هارتمان” قصة أسرة مؤلفة من أب غير مقتنع بالتقدم بالعمر، وأم تقضي وقتها في شرب الكحول، وابنة طالبة وعازبة وغير سعيدة، وأخوها الذي يعاني من متلازمة الاحتراق النفسي.

وتقرر العائلة استضافة لاجئ جاء إلى #ألمانيا هرباً من #بوكو_حرام في #نيجيريا، يلعب دور “الطبيب النفسي للعائلة”، ليقوم المخرج عبر هذه الشخصية بالتطرق إلى الأحكام المسبقة بين اللاجئين والألمان، ونقل المزاج العام والقلق في ألمانيا، إضافة إلى روح الاستعداد لمساعدة الآخرين.

وقالت دويتشه فيله إن صالات السينما في مدن ألمانيّة، بما فيها ميونيخ – حيث تدور الأحداث – بدأت بعرض الفيلم في الثالث من الشهر الجاري.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.