قدّم #برنامج_الأغذية_العالمي تقنية جديدة لمتجر في #مخيم_الزعتري، لتسهيل عمليات الدفع من قبل #اللاجئين، حيث جرى استبدال البطاقات التقليدية أو قسائم الشراء بـ “بصمة العين”، التي تتيح للآلة التعرف على هوية اللاجئ بمجرد النظر.

وتسمح التقنية الجديدة لما يزيد على 76 ألف لاجئ في المخيم، بشراء الطعام والاحتياجات باستخدام بصمة العين، وتحقق في الوقت ذاته “توزيعاً عادلاً للمساعدات” وفق برنامج الأغذية.

وقالت المتحدثة باسم البرنامج (شذى مغربي)، بتصريح نقلته الهفنغتون بوست، إن “بصمة العين تضمن للبرنامج أن تصل المساعدات إلى الأشخاص المستحقين”.

ويعمل نظام البصمة بمسح حدقة عين المشتري، للتأكد من هويته الموجودة ضمن قاعدة بيانات مفوضية #اللاجئين، والتحقق من الحساب المرتبط بميزانيته، ثم يتم إقرار عملية الشراء.

ويشتكي اللاجئون في المخيم من أن وكالات #الأمم_المتحدة “تقوم بالتركيز على مشروعات مكلفة بدلاً من تحسين حياة اللاجئين، من خلال إيجاد فرص عمل لشبان المخيمات” بحسب ما نقلته وكالة رويترز عنهم.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.