قال وزير الكهرباء في حكومة النظام محمد زهير خربوطللي إن ” الكلفة التي تتحملها الدولة يومياً لتأمين #الكهرباء من مادتي #الفيول و #الغاز تفوق المليار #ليرة سورية”.
وأكد خربوطلي أن “زيادة التقنين جاءت كضرورة ملحة بعد الهجوم الأخير، على معمل حجار و #حقل_المهر في ريف #حمص، والذي أدى بدوره لخروج 3 ملايين متر مكعب غاز يومياً عن الخدمة”.
وأوضح أنه “إذا توافر يومياً، ما يقارب 8 آلاف طن فيول و17 مليون متر مكعب غاز، فإن الحكومة تستطيع إلغاء التقنين”.
ويستمر مسلسل التقنين الكهربائي في المحافظات السورية خاصة ضمن فصل الشتاء الذي زادت فيه ساعات #التقنين، بالتزامن مع الأعطال المتكررة والقطع المفاجئ للتيار”.
يذكر أن، الخسائر التي لحقت بقطاع الكهرباء منذ 2011 فاقت 850 مليار ليرة سورية، وكان آخرها الدمار الذي لحق بمحطة التوليد الحرارية في #حلب.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.