صنف العام 2016 الأسوأ في الأعوام الستة التي مضت من الناحية الاقتصادية في #سوريا، بعد أن وصل المواطن إلى حالة #الفقر جراء الارتفاع غير المسبوق في الأسعار ووصول نسبة الفقر لنحو 83% بحسب تقرير صادر لـ #الأمم_المتحدة.
ولم تقتصر تلك المعاناة على الارتفاع في الأسعار، بل رافقتها مجموعة من القرارات التي أصدرتها حكومة النظام، أولها يقضي برفع أسعار #الكهرباء في شهر كانون الثاني من خلال تعديل أسعار الطاقة الكهربائية للاستخدام المنزلي والتجاري والصناعي والزراعي، في إطار ما سمّاه مجلس الوزراء حينئذ بسياسة عقلنة الدعم وإيصاله لمستحقيه والحد من الهدر.
يمكن متابعة القراءة من خلال النقر هنا
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
الأكثر قراءة
هجوم إيران.. الهدف كان الأردن وليس إسرائيل
02:58
مرسوم بوتين باستدعاء 150 ألف روسي للتجنيد: بداية ربيع موسكو المشؤوم؟
مخيمات الرقة السورية على صفيح ساخن.. انهيار وأحداث مؤسفة
لماذا توجّه أصابع الاتهام إلى “حزب الله” بعد كل جريمة سياسية؟
لقاء السوداني وبايدن: هل يبقى العراق حليفاً لأميركا؟
كيف فشل الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
2:54