كارثة صحية على أبواب الغوطة الشرقية..على وقع الحصار

كارثة صحية على أبواب الغوطة الشرقية..على وقع الحصار

https://youtu.be/5WuP6nT9Ra4

صعوبات كبيرة تواجه القطاع الطبي في الغوطة الشرقية بريف #دمشق، من نقص كبير في الأدوية، والكوادر الطبية، وفقدان اللقاحات الذي سبب انتشار مرض #الحصبة، ونقص مناعة شديد عند الأطفال، كما تم تسجيل عدة حالات مرضية بداء الفم واليد والقدم في منطقة #المرج بالغوطة، وهو ناتج عن فيروسات معدية.

الخبير الصحي في المجلس المحلي لمدينة #دوما، أسعد خبية قال لموقع الحل السوري إن “استمرار النظام بمنع إدخال اللقاحات إلى الغوطة الشرقية أدى لانتشار الأمراض المعدية والأوبئة، التي يكافح انتشارها بالتطعيم مثل الحصبة والجدري والكزاز والنكاف والتهاب الكبد والسل وشلل الأطفال” حسب قوله.

وأضاف خبية إن آخر دفعة لقاحات دخلت إلى الغوطة الشرقية كانت في السادس والعشرين من شهر تشرين الأول من العام الفائت، حيث تم إدخال 55 ألف جرعة شلل أطفال، وتم تلقيح كامل الأطفال من عمر يوم وحتى 5 سنوات، أما باقي اللقاحات الروتينية، فلم تغطي إلا نصف عدد الأطفال من عمر يوم إلى سنة ونصف، وهناك عدد كبير من “الأطفال المتسربين” حسب خبية.

يمكن قراءة التقرير كاملاً من خلال النقر هنا

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.