“متقدّم ومتأخّر.. ذهب.. ملبوس بدن..حفلة عرس.. ضيافة..مولد..حلاقة العريس..كوافير العروس” مجموعة من التقاليد التي بقيت مرتبطة داخل المجتمع السوري بتكاليف متفاوتة حسب المقدرة المادية للمقبلين على الزواج، إلا أنها تعتبر أساسية ولا غنى عنها..هذه التقاليد المرتبطة بالحدث الاجتماعي تراجعت تدريجياً، مع الظروف الحالية، وتزايد العجز المالي لدى أغلب السوريين.
70% نسبة “العنوسة”
في عام 2013، كشفت إحصائية هولندية عن ارتفاع ما يسمى ظاهرة “العنوسة” في الوطن العربي، وبسوريا بشكل خاص، حيث حلت في المرتبة الثانية بعد #لبنان، هذه الدراسة أكدها تصريح للقاضي الشرعي الأول محمود المعراوي والذي قال “إن الحل الأفضل لمشكلة تفاقم العنوسة عند السوريات حالياً، هو تشجيع زواج الرجال من امرأة ثانية”.
لقراء التحقيق كاملاً بالإمكان النقر هنا
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.
اشترك الآن اشترك في قائمتنا البريدية ليصلك كل جديد من الحل نت
مقالات ذات صلة
“حزب الله” قضى على كل معالم الحياة في لبنان: آخر ضحاياه الثقافة!
لماذا توجّه أصابع الاتهام إلى “حزب الله” بعد كل جريمة سياسية؟
السوريون في لبنان باعتبارهم قتلة افتراضيين أو كيف شُبه لهم؟
خطّان متناقضان لا يلتقيان: لماذا لن يطبق “حزب الله” القرارات الدولية؟
الأكثر قراءة
هجوم إيران.. الهدف كان الأردن وليس إسرائيل
02:58
مرسوم بوتين باستدعاء 150 ألف روسي للتجنيد: بداية ربيع موسكو المشؤوم؟
مخيمات الرقة السورية على صفيح ساخن.. انهيار وأحداث مؤسفة
لماذا توجّه أصابع الاتهام إلى “حزب الله” بعد كل جريمة سياسية؟
لقاء السوداني وبايدن: هل يبقى العراق حليفاً لأميركا؟
كيف فشل الهجوم الإيراني على إسرائيل؟
2:54