نفت ابنة الرئيس الأمريكي (إيفانكا #ترامب) أن تكون خلف قرار والدها ضرب النظام السوري على خلفية الهجوم الكيماوي في #خان_شيخون.

ونفذت الإدارة الأمريكية في 6 نيسان (أبريل) الماضي هجوماً صاروخياً على مطار الشعيرات، رداً على استخدامه من قبل النظام لقصف خان شيخون بريف #إدلب.

وقالت إيفانكا تعليقاً على سؤال حول وقوفها وراء الهجوم، بتصريح نقلته شبكة ABC الأمريكية، إن “هذا تفسير خاطئ”. مشيرةً إلى أنه “من الصعب لأي إنسان رؤية صور الهجوم دون أن يهتز حتى النخاع”، وفق تعبيرها.

وأضافت: “نعم لقد شاركت أبي وجهة نظري، لكن ذلك لم يغير قراره، فرؤيته كانت تتماشي مع رؤيتي منذ البدء”، على حد قولها.

وشددت إيفانكا على أن قرار والدها “جاء بعد أن حصل على معلومات كاملة، ونصائح من كافة الفئات والمستويات في الإدارة”، وفق تعبيرها.

وكان إيريك #ترامب (ابن الرئيس دونالد ترامب) قد ذكر بتصريح صحفي بعد الضربة الأمريكية بأن أخته (#إيفانكا) “كانت غاضبة جداً وقلبها يملؤه الحزن، وهي من أثرت على والدها لإقناعه بشن الضربة ضد الأسد”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.