يشهد هذا الأسبوع الذكرى الـ 36 لرحيل النجم الموسيقى (#بوب_مارلي)، عن عمر يقارب 36 عاماً، تاركاً وراءه موسيقى وأغانٍ أصبحت تراثاً لفن #الريغي الذي اشتهر به مارلي.

وتنحدر عائلة #بوب_مارلي -التي عاشت في جامايكا- من انكلترا، وتدّعي أن “لها أصولاً سورية، حيث تقول أسرته إن أصولهم تعود إلى اليهود السوريين الذين تركوا بلدهم”، وفق ما نقلته صحيفة الهفنغتون بوست.

ونشأ النجم الموسيقي الراحل على الديانة الكاثولوكية المسيحية، لكنه اعتنق لاحقاً الراستفارية “التي تعتبر الإمبراطور هيلا سيلاسي الأول مجسداً الرب، وجزءاً من الثالوث المقدس”.

وعُرف مارلي بإطالة شعره على شكل جدائل، وكان يخفي داخله سجائر الماريغوانا، ليدخنها على المسرح، بعد منعه من ذلك من قبل المنظمين لحفلاته، بحسب ما نقلته الصحيفة الأمريكية.

توفي مارلي عام 1981، ووضع في قبره غيتار ونبات الماريغوانا، وصنفته مجلة فوربز عام 2014 بالمرتبة الخامسة في قائمة أعلى المشاهير الراحلين أجراً، بسبب أغانيه الخالدة.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.