كشفت دراسة أمريكية حديثة، أن نسبة #اللاجئين في العالم ستصل إلى حوالي 20% من سكان الأرض في نهاية القرن الجاري، بسبب التغيرات المناخية.

وذكرت الدراسة التي أجراها باحثون بجامعة كورنيل، ونقلت العربية نت نتائجها، أن “#تغير_المناخ “سيزيد منسوب المياه في البحار والمحيطات، ما سيؤدي إلى غرق الأراضي والمناطق السكنية على السواحل، ومن ثم زيادة عدد #اللاجئين”.

وأوضحت الدراسة، التي انتشرت في مجلة لاند يوز بوليسي العلمية، أن “2 مليار نسمة، يمثلون حوالي خُمس سكان العالم بحلول عام 2100، يمكن أن يصبحوا لاجئين بسبب #ارتفاع_مستويات_المحيطات وغرق السواحل”.

ونقل المصدر عن قائد فريق البحث (تشارلز جيسلر) قوله: “سيكون لدينا المزيد من الناس على مساحة أرض أقل.. وسيتم ذلك بأسرع مما نعتقد”.

وكانت دول العالم، باستثناء #سوريا و #نيكارغوا، قد وصلت إلى اتفاق عالمي أول في باريس من أجل التصدي إلى التغيرات المناخية بعام 2015، انسحبت منه الولايات المتحدة بعد قدوم الرئيس دونالد ترامب إلى سدة الرئاسة.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.