https://youtu.be/2tdsphGSjtw

 

لم يسلم أي قطاع في #سوريا من الحرب المستمرة منذ نحو 6 أعوام، سواء بالتدمير أو الانعكاس سلباً على حياة الفرد، والأخيرة هي الأكثر رواجاً وسببها تدني الوضع المعيشي والاقتصادي للمواطن السوري وقلة الرقابة من مختلف الأطراف المسيطرة وفي مقدمتها #النظام_السوري.

يعتبر قطاع الصحة من القطاعات الأكثر تضرراً بالحرب، ولكن تضرره كان ذو شقين الأول بتدمير المشافي والمراكز الصحية جراء القصف، والأخر هو “استعار” الأسعار وتحول المرافق المرتبطة بقطاع الصحة إلى مراكز تجارية لجمع الأموال، ولاسيما المشافي الخاصة.

يمكن متابعة القراءة من خلال النقر هنا

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.