يحمل مصطلح إعادة الإعمار معنيين: الأول يشمل إعادة بناء #الاقتصاد أو المدن، والثاني يركز على تنفيذ مشاريع دولية لترميم وتحسين المياه ومحطات معالجة الصرف #الصحي، وإنتاج الكهرباء وإنشاء المستشفيات والمدارس والجسور، وهذا الإصلاحات بحاجة إلى دعم وتمويل دولي.
يصل عدد المنازل والمباني المدمرة في #سوريا إلى 3 ملايين بحسب دراسة للأمم المتحدة، لأن أكثر المدن دماراً هي #حلب ثم ريف دمشق يليهما حمص، و إدلب، ثم درعا، ويليها #دير_الزور.
وفقا لإحصاءات البنك #الدولي فإن سوريا تحتاج إلى 300 مليار دولار لإعادة الوضع كما كان عليه قبل الحرب.
وتسعى #روسيا إلى طرح مناقشة نقطتين لإعادة الإعمار وهما: الإنعاش الاجتماعي – الاقتصادي، ومسألة عودة النازحين إلى ديارهم.
وترى #بريطانيا والولايات المتحدة أن دعم عملية إعادة اعمار #سوريا، لا يمكن إلا بعد انتقال سياسي بعيدا عن الأسد.
يشار إلى أن الدول الحليفة للنظام السوري أعلنت عن نيتها للمشاركة في إعادة إعمار سوريا، كروسيا و#الصين وإيران.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.