أصبح تبييض #الأسنان اليوم من أكثر الإجراءات التي يلجئ إليها الأشخاص، عن طريق العمليات الفيزيائية أو الكيميائية، بالإضافة إلى استخدام كل من جل وغسول و لصقات #التبييض، التي تباع دون وصفة طبية.

ويجب معالجة اللثة والأسنان قبل البدء بأي نوع من أنواع #التبييض، للتأكد من عدم وجود حشوات في الأسنان، كون الهدف من التبييض هو تنظيف الطبقة الخارجية للسن بدلاً من حفره،  كما يحصل في تركيب القشور الخزفية أو الزيركون.

ويمكن تبييض الأسنان في #المنزل  بطريقة صحية وآمنة عن طريق تفريشها بمادة “صودا الخبز” التي تدخل في تركيبة أغلب معاجين الأسنان، إلا أن نتائجها لاتظهر بسرعة بل تحتاج إلى فترة زمنية قد تصل إلى ٤ أشهر، ويتم خلطها مع الماء لتعمل على إزالة #التصبغات السطحية.

كما يعد خل #التفاح من المواد المطهرة والفعالة بسبب إحتوائه على حمض الـ “إسيتيك” المسؤول عن قتل البكتيريا وتبييض #الأسنان، ولكن ينصح باستخدامه في فترات متقطعة لإن تطبيقه المستمر عليها يؤدي إلى حت المينا.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.