بادرت مؤسسة #ماكميلان_كانسر_سبورت الخيرية، بالتصدي لجميع المعلومات الخاطئة المنتشرة على الإنترنت عن مرض #السرطان، عن طريق الإستعانة بممرضة وُظفت خصيصاً لتصحيح تلك المعلومات.

وأشارت المؤسسة إلى أن #المعلومات المغلوظة تزيد من خوف المريض وتكون لديه أوهام كبيرة سواء بالشفاء من المرض أو بالخوف من مضاعفاته أثناء بحثه في بحر المعلومات الإلكترونية.

ومن جانبها قالت الممرضة المسؤولة عن تصحيح المعلومات #إيلين_ماكباك، “بمجرد أن يقول الطبيب كلمة سرطان، سرعان ما يغلق المرضى عقولهم ولا يستقبلون المعلومات التي يقولها لهم”.

وبحسب إحصائيات المؤسسة فإن ثلثي المصابين بالسرطان يبحثون على #الإنترنت لتشخيص حالتهم بعد زيارة الطبيب، بسبب عدم استيعابهم للمعلومات التي تُعطى لهم أثناء تشخيص الحالة، بحسب ما نقله موقع بي بي سي.