تأسست شركة الخطوط #الجوية السورية في العام 1946، بطائرتين وفي عام 1952 تم إضافة ثلاث طائرات إلى الخدمة، وتم تغيير اسم شركة الطيران العربية السورية إلى مؤسسة الطيران العربية السورية في نهاية العام 1975، وفي عام 1998 تم التعاقد على ستة طائرات طراز إيرباص إيه 320.

أعلنت الطيران السورية في العام 2014، أنه لم يتبق من أسطولها سوى #طائرة واحدة قادرة على #الطيران، إضافة إلى وجود طائرة أخرى للنقل الداخلي، بعد خروج الطائرات من الخدمة بسبب حاجتها للصيانة، وفي العام 2015 سجلت الشركة أرباحاً تقدر بنحو 1.6 مليار ليرة سورية.

في العام 2010 رفضت حكومة النظام عروض من المصارف الخاصة في #سوريا لتمويل شراء الطائرات للسورية للطيران وإصلاح طائرات #البوينغ.

وبحسب خبراء أن سبب إهمال حكومة #النظام لمؤسسة الطيران، هو من أجل الاعتماد فقط على شركة #أجنحة_الشام التي يملكها #رامي_مخلوف.

يشار إلى أن الطيران السورية وقعت مذكرة تفاهم مع شركة #إيرباص لشراء 14 طائرة من طراز “إيرباص إيه 320” بقيت المذكرة مشروطة بموافقة #أمريكا لكون طائرات الإيرباص تتضمن تجهيزات أمريكية تتجاوز 10 % من مكوناتها، الأمر الذي يتطلب رخصة تصدير من الحكومة الأمريكية لإتمام مثل هذه الصفقة.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.