يعاني بعض الأشخاص من اسوداد #اللثة أو تصبغها مع مرور الوقت، بسبب عدة عوامل، قد تكون وراثية كلون #البشرة الغامق ونسبة وجود كل من “الميلانين” و”الكاراتين”، أو مكتسبة بسبب #التدخين وتناول الكحول.

وتكون هذه #التصبغات على شكل نقط و بقع غامقة في اللثة، أو على شكل تصبغ كامل لدى جميع #الأشخاص، بما فيهم أصحاب البشرة الفاتحة.

وفي بعض الأحيان يتشكل سواد #اللثة بسبب وجود حالة مرضية معينة خاصة في الهرمونات كداء “أديسون”.

ويمكن التخلص من هذا الاسوداد عن طريق إجراء عملية #تجميلية لمنطقة اللثة، ويفضل بعض الأشخاص علاجها باستخدام #الليزر الحديث كليزر “الأريبيوم” الذي يعتبر أكثر فاعلية وأقل ألماً من العملية الجراحية.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.