أفاد متحدث باسم الرئاسة التركية بأن العمليات العسكرية التي تشنها #أنقرة في سوريا “ستنتهي حين يستطيع 3 ونصف مليون لاجئ سوري في تركيا العودة إلى بلادهم سالمين”.

وبدأت #تركيا حملة عسكرية على عفرين يوم السبت، اقتصرت على الضربات المدفعية والجوية في اليوم الأول، ثم توسعت لتشمل عمليات برية تشارك فيها جماعات سورية معارضة.

واتصالاً بذلك، أكد وزير الخارجية التركي (مولود تشاويش #أوغلو) على أن أنقرة “لا تسعى للاشتباك مع النظام السوري أو روسيا أو أمريكا في سوريا، ولكن محاربة التنظيم الإرهابي (في إشارة إلى وحدات حماية الشعب)”.

ولفت أوغلو إلى أن الوحدات الكردية في منبج “تطلق دائماً النيران الاستفزازية”، وفق تعبيره، مؤكداً أن بلاده “ستوقف ذلك في حال لم توقفه أمريكا (الداعمة للوحدات في منبج)”.

وكان الرئيس التركي (رجب طيب إردوغان) قد تعهد باستكمال العمليات العسكرية التركية في منبج ضد الوحدات بعد الانتهاء من مدينة عفرين.