أعلن #النظام السوري  أنه أعار روسيا 41 قطعة أثرية بهدف إقامة معرض أثري في #موسكو بالفترة الواقعة بين 24 كانون الثاني حتى 24 شباط الجاري، بحسب ما نقل الاقتصادي.

ونص المرسوم التشريعي الصادر بهذا الخصوص، “أن نفقات نقل القطع #الأثرية والفك والحفظ والشحن والتأمين، تقع على عاتق الجهة المعارة.

وأصدرت حكومة النظام بتاريخ 24 كانون الثاني الماضي، مرسوم تشريعي يحمل الرقم (36)، يقضي بإعارة قطع أثرية لموسكو، على أن تعيدها بعد انتهاء المدة المحددة وهي 24 شباط الجاري، حيث أن موسكو، دعت في وقت سابق، جميع أعضاء المجتمع الدولي إلى بذل المزيد من الجهود للبحث عن القطع الأثرية والتحف #التاريخية المسروقة من سوريا.

يشار إلى أنه تم تسجيل عمليات نهب آثار ثمينة من #سوريا، و نقل بعضها إلى أوروبا والولايات المتحدة، وذكرت منظمة #اليونيسكو إن تهريب القطع الأثرية القديمة خارج منطقة الشرق الأوسط يعد من بين أكثر الأنشطة غير القانونية الرائجة على مستوى العالم.