أقام أكثر من مئة عالم دين إسلامي في #تركيا أمس فعالية بتنظيم من هيئة علماء المسلمين في العراق، بهدف “نصرة المحاصرين في #الغوطة_الشرقية”.

وذكرت وكالة الأناضول أن “أكثر من 100 عالم من سوريا والعراق وفلسطين والأردن وتركيا وليبيا واليمن والعديد من الدول الإسلامية ممثلين عن عشرات الهيئات والاتحادات التابعة لعلماء المسلمين، حضروا اللقاء”.

ودعا عضو الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين في #تركيا (عمر الفاروق قرقوماز) الحضور إلى “كتابة رسائل بخطي أيديهم وإيصالها لأهالي الغوطة لدعم صمودهم لأن سيكون لها أثراً كبيراً على نفوسهم”.

وقال رئيس رابطة العلماء السوريين في كلمته التي نقلتها (الخليج أونلاين) إن “الأمة موعودة بنصر الله، وذلك لن يتحقق إلا بالصمود في مواجهة قوى الباطل”.

وشددت كلمات الحاضرين بمجملها على ضرورة “التحرك الشعبي” من أجل الغوطة، وعلى أهمية “تكاتف المسلمين لنصرة قضايا الأمة”، وفق تعبيرهم.

وأكد المنظمون في ختام الفعالية على أهمية دور “الأمة الإسلامية على المستوى الرسمي والشعبي في نصرة المحاصرين في الغوطة الشرقية”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.