هددت #تركيا بأن #فرنسا يمكن أن تكون “هدفاً” لأنقرة إذا تعاونت مع #وحدات_حماية_الشعب الكردية في سوريا، عقب إعلان مسؤول كردي أن الرئيس الفرنسي (إيمانويل #ماكرون) وقد المقاتلين الأكراد بدعمهم في منبج لصدر #تركيا.

وقال نائب رئيس الوزراء التركي (#بكر_بوزداج) إن “من يتعاونون مع الجماعات الإرهابية ويتضامنون معها ضد تركيا… سيصبحون هدفا لتركيا مثل الإرهابيين.. نأمل ألا تتخذ فرنسا مثل هذه الخطوة غير المنطقية”.

وأفاد #خالد_العيسى (مسؤول كردي مقيم بباريس) بأن “ماكرون وعد بإرسال قوات فرنسية إلى #منبج لدعم القتال ضد تنظيم الدولة الإسلامية (#داعش) وإثناء تركيا عن التقدم نحو المدينة”.

وأكد مصدر بالرئاسة الفرنسية بعد تصريح المسؤول الكردية بأن باريس لا تنوي الدخول بعمليات عسكرية جديدة في سوريا، وستبقى عملياتها ضمن التحالف الدولي ضد داعش.

وتهدد تركيا بالهجوم على مدينة منبج التي يتواجد فيها مقاتلون أمريكيون وتفرض قوات سوريا الديمقراطية (عمادها الوحدات الكردية) نفوذها عليها.