تستمر الاحتجاجات في عدة مدن عراقية تقع في الجنوب، حيث تظاهر الآلاف ضد سياسية الحكومة، رفضاً للوضع الاقتصادي المتردي.

وحاصر المحتجون حقلاً للغاز، احتجاجاً على تردي الخدمات، مطالبين بإيجاد فرص توظيف لهم. في حين استهدفوا قبل أيام مقرات تابعة للحكومة والفصائل العسكرية الموجودة في العراق.

وقالت مصادر إعلامية إن “عدداً من القتلى سقطوا أثناء الاحتجاجات الشعبية، جراء مواجهات مع قوات الأمن العراقية”.

ويملك #العراق ثالث أكبر احتياطي نفطي في العالم، لكن رغم ذلك ما زالت الأوضاع الاقتصادية سيئة في البلد، الذي يشهد نفوذاً واسعاً لإيران، في حين تنفق فيه الحكومة مبالغ طائلة على الميلشيات التي تجندها في سوريا.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة