ودق ماضي – البصرة

أكد القيادي في تحالف “القرار” العراقي ومحافظ نينوى السابق أثيل النجيفي، اليوم الخميس، أن التدخلات الخارجية وقوة نفوذ أمريكا وإيران في البلاد “تسببت بشلل في حركة الأحزاب السياسية الشيعية”.

وقال النجيفي، لموقع “الحل العراق”، إن “الأحزاب الشيعية تشعر اليوم بشلل في حركتها السياسية، فهي عاجزة عن التحرك بأي اتجاه، لأنها قد تُفهم جماهيرياً على أنها تقارب أو غزل لأحد المحورين (أمريكا أو إيران)”.

وأضاف أن “التحركات الحزبية صارت قليلة بشأن استكمال الكابينة الوزارية أو التصويت على مرشحين معينين، بسبب الخوف من اتهامهم بعد التصويت بأنهم تابعون لمحور معين، وسيتهمون من قبل ناخبيهم بالإنحياز لصالح إيران أو أمريكا، وبالتالي فإن وضع هذه الأحزاب حرج جداً، وتحديداً في قضية تمرير فالح الفياض لوزارة الداخلية من عدمها”.

وكانت رئاسة البرلمان العراقي، قد اتفقت مع قادة القوة السياسية البارزين في مجلس النواب العراقي على تأجيل فتح ملف استكمال الكابينة الوزارية، إلى مارس/ آذار المقبل، من أجل استكمال التشكيلة الحكومية لعادل عبد المهدي، التي ما تزال أربع وزارات فيها شاغرة، وهي “العدل والداخلية والدفاع والتربية”.

ودق ماضي – البصرة

أكد القيادي في تحالف “القرار” العراقي ومحافظ نينوى السابق أثيل النجيفي، اليوم الخميس، أن التدخلات الخارجية وقوة نفوذ أمريكا وإيران في البلاد “تسببت بشلل في حركة الأحزاب السياسية الشيعية”.

وقال النجيفي، لموقع “الحل العراق”، إن “الأحزاب الشيعية تشعر اليوم بشلل في حركتها السياسية، فهي عاجزة عن التحرك بأي اتجاه، لأنها قد تُفهم جماهيرياً على أنها تقارب أو غزل لأحد المحورين (أمريكا أو إيران)”.

وأضاف أن “التحركات الحزبية صارت قليلة بشأن استكمال الكابينة الوزارية أو التصويت على مرشحين معينين، بسبب الخوف من اتهامهم بعد التصويت بأنهم تابعون لمحور معين، وسيتهمون من قبل ناخبيهم بالإنحياز لصالح إيران أو أمريكا، وبالتالي فإن وضع هذه الأحزاب حرج جداً، وتحديداً في قضية تمرير فالح الفياض لوزارة الداخلية من عدمها”.

وكانت رئاسة البرلمان العراقي، قد اتفقت مع قادة القوة السياسية البارزين في مجلس النواب العراقي على تأجيل فتح ملف استكمال الكابينة الوزارية، إلى مارس/ آذار المقبل، من أجل استكمال التشكيلة الحكومية لعادل عبد المهدي، التي ما تزال أربع وزارات فيها شاغرة، وهي “العدل والداخلية والدفاع والتربية”.