أكد النائب الكويتي السابق، وليد الطبطبائي، أن الرد على إيران ليس شرطاً أو من الضرورة أن يكون عسكرياً، مقترحاً ثلاثة أمور للرد عليها، أولها كسر أدوات إيران في المنطقة بدعم الثورة السورية.

جاء ذلك في سلسلة تغريدات للطبطبائي على صفحته في «تويتر»، عقب الهجوم على #أرامكو قائلاً: «ليس شرطا أن نرد على #إيران عسكريا بشكل مباشر؛ بل الأفضل أن نرد عليها بأمور أخرى».

وقدم النائب الكويتي ثلاث مقترحات يمكن القيام بها وهي: «أولاً كسر أدوات إيران في المنطقة بدعم #الثورة_السورية، وفي اليمن بدعم اليمنيين من إصلاحيين وسلفيين وقبائل…»، وفقاً لـ”CNN”.

أما المقترح الثاني الذي قدمه #وليد_الطبطبائي فكان «دعم #المعارضة_الإيرانية داخل وخارج إيران…» وثالثاً في «إنشاء إعلام قوي موجه باللغة الفارسية ضد النظام الإيراني».

يُشار إلى أن #النائب_الكويتي أكد في وقت سابق أن إيران تدير الصراع مع #السعودية بالوكالة من خلال أذنابها وأدواتها «الشيطانية» في اليمن والعراق وسوريا ولبنان، مطالباً بضرورة ووجوب «قطع رأس الأفعى في طهران» حسب تعبيره.

إعداد وتحرير: معتصم الطويل
الصورة من الأرشيف

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.