غرد رئيس الحزب «التقدمي الاشتراكي» وليد جنبلاط، عبر حسابه في «تويتر» معلقاً، على الأنباء المتداولة حول ضلوعه في أزمة المحروقات بلبنان، متهماً من أسماهم بـ«عملاء سوريا» في التحريض ضده.

وتضمنت التغريدة: «ها هم عملاء #سوريا يتنافسون في التحريض ومن مواقع مختلفة حول مسؤوليتيّ في #أزمة_المحروقات».

وأوضح #وليد_جنبلاط في تغريدته قائلاً: «وللتوضيح، فأنني لا أملك محطة بنزين في كل #لبنان. الغريب أن البعض منهم يستخدم منبراً للثورة أما الآخر ومن موقع #الممانعة فوصل تحريضه باتهام #الحزب_الاشتراكي باغتيال علاء أبو فخر،سنلجأ إلى القضاء».

وبعد ساعات من تغريدته، رد عليه رئيس حزب «التوحيد العربي»، #وئام_وهاب، في تغريدة عبر حسابه الشخصي على «تويتر» أيضاً بالقول: «وليد بك الله يلعن إلي قال عندك محطة بنزين شو كذاب يا بك هوي قصدو عندك الشركة مش محطة، عن جد زعران عملاء سوريا بس بيني وبينك هالمرة معن حق تا ترتاح عمول متلي ما تشتغل بلبنان نصيحة خلص بيكفي ٣٠ سنة وريح راسك».

الصورة من الأرشيف

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.