رفعت وزارة #الكهرباء ساعات التقنين الكهربائي، أربع ساعات إضافية لتصل إلى 12 ساعة في اليوم، وتحوّل نظام التقنين إلى ثلاث ساعات وصل مقابل ثلاث ساعات قطع.

أما في ريف دمشق، فقد وصل #التقنين إلى 16 ساعة قطع في اليوم، مقابل 8 ساعات وصل، ويشمل التقنين الأحياء السكنية والشوارع والبلديات ومؤسسات الدولة، ولأول مرة يشمل أيضاً #المشافي والمدارس.

وتشهد البلاد أسوأ واقع خدمي يمرّ عليها طيلة سنوات الحرب، مع فقدان المواد الأساسية والمعيشية وانهيار #الليرة وتطبيق “البطاقة الذكية” على المشتقات النفطية والسكر والرز وباقي الاحتياجات الأساسية.

وامتلأت مواقع التواصل الاجتماعي بالانتقادات الغاضبة لإجراءات السلطة السورية المتزايدة والضاغطة على المواطن، ووصلت الانتقادات إلى رأس السلطة في البلاد، بشار الأسد، وإلى عائلته وأقاربه من شقيقه ماهر، إلى وابن خاله رامي مخلوف.

وربط الشارع بين الواقع الخدمي المتردّي، وبين كميات الفساد والسرقة التي حصلت على يد العائلة الحاكمة.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.