خرجت مظاهرة مسائية حاشدة في #بلدة كللي بريف #إدلب، اليوم الأربعاء، جابت شوارع البلدة، مطالبة بالإفراج عن المعتقلين في سجون “هيئة تحرير الشام” ونددت بالأخيرة وقائدها “أبو محمد الجولاني” .

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن المتظاهرين طالبوا بفتح مستودعات الأسلحة وبتشكيل كتائب مستقلة لحماية المدن والبلدات. وهتف المتظاهرون ضد “حكومة الإنقاذ” والفصائل، واصفين إياهم بـ”الخونة”.



وكان سكان البلدة قد خرجوا في مظاهرات سابقة ضد “هيئة تحرير الشام” و”حكومة الإنقاذ” التابعة لها في 4 يناير/كانون الثاني الفائت، كما خرجت مظاهرة مسائية، في 1 فبراير/شباط، في بلدة كللي ضد “تحرير الشام” وزعيمها “الجولاني”، متهمين إياه بـ”بيع المناطق السورية للنظام وروسيا”.

وطالب المتظاهرون بتشكيل كتائب مستقلة بعيدة عن الأجندات الإقليمية والدولية لمواجهة قوات النظام وروسيا في إدلب وحلب.


وكانت بلدة كللي قد شهدت مظاهرة مسائية، في 20 يناير/كانون الثاني الفائت، طالبت #هيئة_تحرير_الشام وزعيمها أبومحمد #الجولاني بالخروج من مناطقهم، حيث جاب عشرات المواطنين شوارع البلدة بهتافات مناوئة للهيئة حسب معلومات. أوردها المرصد السوري لحقول الإنسان.

في 14 يناير/كانون الثاني الفائت، رصد المرصد السوري لحقوق الإنسان خروج عشرات المتظاهرين بمظاهرة وسط بلدة كللي بريف إدلب الشمالي. وندد المتظاهرون بتصرفات الهيئة وزعيمها، مطالبين بخروجها والحكومة التابعة لها من المدينة.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.

الأكثر قراءة