رغم فرض كل من #تركيا و #روسيا اتفاقاً لوقف إطلاق النار، يُلزم جميع الأطراف بـ (تجميد القتال) على الجبهات في #إدلب وريف #حلب، لا تزال تلك المناطق تشهد خرقاً لتلك الهدنة المبرمة مطلع شهر آذار/ مارس الماضي.

مجدداً، شهدت جبهات منطقة “رويحة جرادة” بريف إدلب الجنوبي، اشتباكات بعد منتصف ليل الأحد – الإثنين، بين قوات #الجيش_السوري والميليشيات الداعمة له من جهة، والفصائل ومجموعات إسلامية من جهة آخرى.

وتزامنت تلك الاشتباكات مع تنفيذ الطرفين لقصف مدفعي وصاروخي، أسفر عن سقوط قتلى من الجانبين.

وسبق أن أقدمت قوات “الجيش السوري” ظهر أمس على قصف أماكن في ريف مدينة #سراقب شرقي إدلب، بالتزامن مع جولات استطلاعية للطائرات الحربية الروسية في أجواء منطقة وقف إطلاق النار.

في السياق، شهدت قرية “ميرناز” غربي حلب، انفجاراً ضرب مستودعاً للذخيرة، قُتل على إثره عنصر  يرجح أنه تابع لـ #حزب_الله، حسب المرصد السوري لحقوق الإنسان.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.