لقي قيادي في  “الجبهة الوطنية للتحرير”، مصرعه ظهر اليوم الإثنين، إثر استهداف سيارته بصاروخ موجّة من طائرة مسيرّة قرب بلدة “البارة” في #جبل_الزاوية جنوبي #إدلب.

وينتمي القيادي المستهدف إلى الفرقة الأولى “مشاة” المدعومة من #أنقرة، ويرجح أن تكون الطائرة المسيرة تابعة للقوات الإيرانية العاملة في #سوريا، حسب ما أفاد “المرصد السوري لحقوق الإنسان”.

وسبق أن استهدفت طائرة مسيرّ بتاريخ 21 من الشهر الجاري، سيارة عسكرية على طريق “الشيخ اسكان” جنوب #عفرين، ما أسفر عن مصرع شخص وإصابة أخر.

وتبين أن الطائرة المسيّرة استهدفت قيادي سابق في تنظيم “داعش”، كان يتنقل باستمرار بين مناطق “إدلب” وناحية #جنديرس في عفرين.

وفور الاستهداف، قامت القوات التركية باحتجاز الرجل الآخر الذي أصيب في الغارة، دون أن تكشف عن هويته أو هوية القيادي الذي تم استهدافه حتى الآن.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.