قصفت فصائلٌ من «الجيش الوطني» المدعومة من #تركيا، اليوم الجمعة، مناطق عسكرية بريف #منبج، تابعة لـ #مجلس_منبج_العسكري وقوات #الحكومة_السورية.

وبحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان، فإن «الفصائل، استخدمت الأسلحة الثقيلة، لتستهدف تجمعات مجلس منبج العسكري التابع لقوات سوريا الديمقراطية وقوات الحكومة السورية، في قرية “التوخار” شمال شرقي منبج».

وأضاف المرصد، أن «مجلس منبج العسكري، ردَ على تلك التجاوزات، وقصف مواقع سيطرة تلك الفصائل، دون ورود معلومات عن خسائر بشرية حتى الآن».

على صعيدٍ متصل، «اندلعت اشتباكات عنيفة على محوري (كفركلبين وكفر خاشر) بريف #حلب الشمالي، بين فصائل من «الجيش الوطني» وقوات #قسد المنتشرة في المنطقة هناك، ترافقت مع قصف متبادل بين الطرفين، وسط معلومات عن خسائر بشرية في صفوف القوات من كلا الجانبين»، بحسب ما ذكره المرصد الحقوقي.

وفي وقتٍ سابق، اندلعت اشتباكات متقطعة بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة، بين فصائل «الجيش الوطني» من جهة، ومجلس منبج العسكري من جهة أخرى، على محور “الدغلباش” بريف مدينة #الباب الغربي- شمال شرقي حلب، وعلى محاور قريتي “الياشلي وأم عدسة” شمال غربي مدينة منبج.


 

 

 

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.