قال موقع (غريك سيتي تايمز)، إن “ميتين غلونك”، عضو في #البرلمان_التركي عن حزب #العدالة_والتنمية الحاكم، دعا إلى ما سمّاها “تركيا الكبرى”، إذ تضم بحسبه «مساحات واسعة من شمال #اليونان وجزر #بحر_إيجه الشرقية».
بالإضافة إلى «نصف #بلغاريا و #قبرص و #أرمينيا في مجملها، ومناطق واسعة من #جورجيا و #سوريا و #العراق»، كما بيّن في سلسلة تغريدات له عبر حسابه في منصة #تويتر.
8. Türkiye 1071 ruhu ile girdiği 21.Yüzyıla büyük hamleler, büyük adımlar atarak ilerlemektedir. Bugün, batı dünyasının yeniden üzerimize gelme nedeni, 1938 sonrası uyutulan bir milletin 15 Temmuz'da yeniden uyanması ve 1071 ruhu ile Suriye'ye, Akdeniz'e, Afrika'ya açılmasıdır. pic.twitter.com/SPZrhbkaPS
— Metin KÜLÜNK (@mkulunk) August 26, 2020
“غلونك” أشاد وفق الموقع، «بانتصار السلاجقة على الإمبراطورية البيزنطية في #مانزيكيرت في عام 1071، مما سمح للأتراك الآسيويين بدخول #الأناضول للمرة الأولى في التاريخ».
قائلاً، إنه «بروح عام 1071، دخلت تركيا القرن الـ /21/ بتحركات كبيرة، وهي تتقدم باتخاذ خطوات كبيرة. واليوم، فإن السبب في أن العالم الغربي يأتي إلينا مرة أخرى هو صحوة أمة كانت نائمة بعد عام 1938».
ويلفت موقع (غريك سيتي تايم) إلى أنه «بروح عام 1071 اعترف “غولنك” المنظّر للرئيس #رجب_إردوغان فعلياً بأن #تركيا تهدف إلى غزو سوريا و #البحر_الأبيض المتوسط و #أفريقيا والسيطرة عليها عسكرياً».
9. Bizi Anadolu'dan çıkaracaklarını zannedenlerin torunları bugün bizi Akdeniz'den çıkarmaya çalışıyorlar. Bir yenilgi de Akdeniz de alacaklarına hiç şüpheniz olmasın. #MalazgirtZaferi ruhu diridir. Türkiye devleti ve milleti ile bu ruhun gereğini her alanda yerine getirmektedir. pic.twitter.com/zzyPSeuD3B
— Metin KÜLÜNK (@mkulunk) August 26, 2020
ومؤخراً، يسود التوتر على العلاقة بين تركيا واليونان، بسبب النزاع على تنقيب الغاز في شرق المتوسط والحدود البحرية بينهما، في وقت دخلت بعض الدول الأوروبية على الخط بوقوفها إلى جنب اليونان ضد تهديدات تركيا.
وتتدخّل #أنقرة منذ سنوات في شؤون سوريا وتتوغل في عمق عشرات الكيلو مترات من أراضيها، بالإضافة إلى انتهاكها للسيادة العراقية منذ نحو شهرين عبر قصفها المستمر لمناطق في #نينوى العراقية، ومحافظات #إقليم_كردستان العراق.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.