وكانت الإدارة الأميركية قد أصدرت العديد من الحزم العقابية ضد شخصيات وكيانات، يأتي في مقدمتها الرئيس السوري وزوجته، وولده “حافظ”، بالإضافة لعشرات الشخصيات والمؤسسات التي تعتبرها إدارة الرئيس “دونالد ترامب” قد ساهمت بإطالة أمد الصراع في البلاد وعملت على دعم الطبقة الحاكمة بمواجهة الشعب السوري.