أدرج #الاتحاد_الأوروبي، 7 وزراء من الحكومة #السورية، على قائمة #العقوبات بحق السلطات #السورية، المتواصلة منذ 2011، ليصل عدد المعاقبين إلى 280 شخصية، و70 كياناً.

وشملت #العقوبات، كلاً من وزير المالية “كنان ياغي”، ووزير التجارة الداخلية “طلال برازي”، والتربية “دارم طباع”، والعدل “أحمد السيد”، والموارد المائية “تمام رعد”، والنقل وهير خزيم”، إضافة إلى وزيرة #الثقافة “لبانة مشوح”.

وذكر مجلس #الاتحاد_الأوروبي في قرار فرض #العقوبات، إنها تأتي «رداً على القمع العنيف للسكان المدنيين السوريين، كما أنها تستهدف الشركات ورجال الأعمال البارزين الذين يستفيدون من علاقاتهم مع النظام واقتصاد #الحرب».

وتشمل العقوبات الأوروبية، حظر استيراد #النفط، وتجميد أصول “مصرف سوريا المركزي” المحتفظ بها في الاتحاد الأوروبي، وقيود التصدير على المعدات والتكنولوجيا التي يمكن استخدامها للقمع الداخلي، وعلى المعدات والتكنولوجيا لرصد أو اعتراض اتصالات #الإنترنت أو الهاتف.

يذكر أن العقوبات الأوروبية، بدأت في 2011، على خلفية الاحتجاجات الشعبية التي انطلقت في #سوريا ضد السلطات الحاكمة، واتباع الأخيرة أساليب قمعية في التعامل مع المدنيين المحتجين.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.