رفعت محافظة #دمشق، تعرفة ركوب سيارات الأجرة (#التكسي) بنسبة نحو 55 بالمئة مقارنة عما كانت عليه.

وأصبح سعر الكيلومتر 115 #ليرة، أما الساعة الزمنية 2000 ليرة، مقابل 75 ليرة لفتحة العداد، بحسب صحيفة (الوطن).

ويضاف 100 #ليرة بحال أظهر العداد رقماً يتراوح بين 50 إلى 200 ليرة، و200 ليرة بحال ظهور من 215 إلى 350 ليرة، و300 ليرة للمبلغ المتراوح ما بين 365 إلى 500 ليرة.

كما أنه في حال أظهر العداد رقماً بين 515 إلى 650 ليرة، يكون المبلغ المطلوب إضافته 400 ليرة، ومن 665 إلى 800 ليرة وما فوق، يصبح المبلغ المضاف 500 ليرة، و815 ليرة وما فوق يضاف إلى #الأجرة 600 ليرة.

ورفعت #الحكومة السورية سعر #البنزين، الشهر الماضي،  بنسبة ٨٠٪ مقارنة بما كان عليه، وذلك عقب رفع أسعار #المازوت الصناعي، وحددت سعر ليتر البنزين الممتاز المدعوم، بـ٤٥٠ #ليرة سورية، بعد أن كان بـ ٢٥٠ ليرة.

وتشهد محطات الوقود طوابير سيارات تمتد مئات الأمتار، آملاً بالحصول على البنزين، فيما تتوفر المادة في السوق السوداء بأسعار تزيد عن ألفي ليرة لليتر.

زتوقع الخبير الاقتصادي “عمار يوسف”، في تصريحات صحفية، ارتفاع أسعار كل المواد، إثر ارتفاع سعر #البنزين والمازوت، مشيراً إلى أن سوريا دخلت في هاوية اقتصادية، حتى نهاية العام الحالي، إن لم تحدث طفرة اقتصادية.

يذكر أن سوريين كثر، يشتكون في تعليقات على مواقع التواصل الاجتماعي، من “طمع” سائقي سيارات الأجرة العامة (النقل الداخلي) والخاصة (التكسي) وتقاضيهم أجوراً على “أهوائهم”.

هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.