احتفلَ المسيحيون في #العراق الخميس بمناسبة ميلاد السيّد المسيح في كنائس العاصمة #بغداد وبقية المحاقظات، خصوصا. في #نينوى ومحافظات #إقليم_كردستان.
شهدت الاحتفالات هذه السنة حضور رئيس الجمهورية #برهم_صالح للقُداس الذي أقامته كنيسة #مار_يوسف في #حي_المنصور بجانب #الكرخ في بغداد.
كذلك شهدت حضور رئيس الوزراء #مصطفى_الكاظمي للقداس الذي أقامته كنيسة #سيدة_النجاة في #حي_الكرادة بجانب #الرصافة في العاصمة العراقية.
“صالح” قال إن: «المسيحيين أهل وملح هذا الوطن، وعانوا طيلة السنوات الماضية من التطرف والإرهاب، (…) واضطروا لمغادرة ديارهم، ويجب العمل الجاد على تأمين عودتهم».
https://www.facebook.com/2598654653477968/posts/5126157930727615/
مُردفاً: «نستبشر خيراً بقدوم قداسة البابا فرنسيس إلى العراق في العام المقبل، (…) ونقول أهلاً بكم في عراق #أور، موطن “النبي إبراهيم”، عراق الحضارة والتاريخ».
https://www.facebook.com/2598654653477968/posts/5126512467358828/
أما “الكاظمي” فقال إن: «هذه الكنيسة شهدت جريمة نكراء أقدم عليها الإرهاب، إلّا أن إرادة شعب العراق الأبي لم تنكسر أمام من حاولوا فاشلين تضعيف الدولة والقانون».
مُشَدّداً على: «سعي الحكومة الدؤوب للعمل على إعادة المهجّرين، بمن فيهم الذين هجّروا من أبناء المكوّن المسيحي الى ديارهم»، وفق بيان لمكتبه الإعلامي.
https://www.facebook.com/1909909975783657/posts/3617845734990064/
على غير العادة، احتفل مسيحيّو العراق هذا العام بميلاد “المسيح” فقط بإقامة القُدّاس في الكنائس، دون أي طقوس أخرى، بسبب جائحة #كورونا المتفشّية في البلاد والعالم.
هل أعجبك المحتوى وتريد المزيد منه يصل إلى صندوق بريدك الإلكتروني بشكلٍ دوري؟
انضم إلى قائمة من يقدّرون محتوى الحل نت واشترك بنشرتنا البريدية.