محطة “فارقة”.. الحرب أو التطبيع على طاولة بوتين – أردوغان

على الرغم من أن مجموعة “أستانا” كانت دون شك القوة الأساسية وراء التغيير في الملف السوري منذ العام 2015، إلا أن فعاليتها في تراجع حاليا. فبعد أسبوع من قمة طهران، شهدت سوريا عددا من حوادث الصراع العنيفة التي شارك فيها أشخاص كثيرون من جهات فاعلة مختلفة في جميع أنحاء البلاد. ويشير ذلك إلى أن التفاهم السابق بين هذه الدول حول الملف السوري تحوّل إلى خلاف واضح قد يشعل حربا جديدة في المنطقة.