ماذا تريد الصين من بشار الأسد؟

خلال هذه الفترة، وتحديدا منذ أيار/مايو وحتى اليوم، دأب الأسد على تكثيف علاقته مع حلفائه التقليديين، فيما بقيت المتطلبات العربية مصطفة في الدرج الأخير لمكتبه، ولكن مع وصوله إلى بكين في زيارة رسمية وبدعوة من الرئيس الصيني شي جين بينغ، يطرح السؤال نفسه ماذا تريد الصين من بشار الأسد؟

جديداستمع تسجيلات سابقة